شباب اليوم يعيشُ طفرةً
تكنُولُوجيةً رهيبة، ويعيشُ ثقافة عصرية لم تألفها الأجيالُ السابقة، وتقُوم في
كثير منها على حب الاستقلالية في اتخاذ قراراتها، وفق منظُورها الخاص بعيدًا عن
الأصول التقليدية، التي تربت عليها أجيالٌ مُتعاقبة؛ سواءً في مُحيطها العملي أو
في جانبها المُجتمعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.