يُخبرُني أحدُ الأساتذة
بأن هُناك دراسة أثبتت أن الدول التي تفتقدُ للثروات الطبيعية والإمكانات المادية
هي أكثر الدول التي يتميز أفرادُها بالابتكار والإبداع والتميز في مجال المعرفة
والإدارة؛ لكون ثرواتها ورأس مالها الوحيد هُو عُقُول البشر.
وهي عملت بكفاءة وفاعلية
على الاستثمار في هذه الثروة بطريقة صحيحة، ولهذا تتسيد هذه الدول العالم اليوم في
مجال العلوم والتكنُولُوجيا والاقتصاد المعرفي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.