تحقيق العدل والسلام الداخلي والخارجي لأي دولة هو
الخيار الوحيد للأمن والرخاء واستدامة التنمية.
وبالعلم والمعرفة، وبالإصلاح والاعتدال، تتحرَّر
الشعُوب والمُجتمعات، وعُلماء الأمة والإعلام عليهم مسؤُولية عظيمة لتحقيق هذه
الغاية، التي تتطلع إليها شعوب العالم اليوم.
العالم العربي يمرُّ بمرحلة حرجة جدًّا، تفشت فيها
الفوضى وعدم الإحساس بالمسؤُولية، افتقدنا كثيرا الكلمة الطيبة وإصلاح ذات البين
بين الفرقاء بالحكمة والموعظة والنصح والصبر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.