العالم العربي في ظل التناحر القائم، ضمن ما يُسمى
بـ"الفوضى الخلاقة"، هو بحاجة ماسة إلى نهضة أخلاقية ترتكز على هُوية
مشتركة، وهدف واحد، ودعائم إنسانية وأخلاقية تجمع هذه الأمة المتفرقة على كلمة
سواء.
أَلَم يَحِن الوقت بعد أنْ يهدأ العالم العربي من
هذا المخاض العسير لتحقيق الاستقرار، والالتفات إلى البناء والتنمية وسعادة
الإنسان؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.